المؤلف
رومان ياكوبسن
قارب المفكر ورائد اللسانيات البنيوية رومان پاکوبسن كل مضمار من مجالات الجهد البشري بطريقة ديناميكية ومتكاملة، فنشاطه مرتبط ارتباطاً عضويا باللغة, فهو يؤمن بأن اللغة حتى وإن لم تشترك مباشرة في عملية الخلق والإبداع، في بعض الحالات، إلا أنها تقل المثال القائم على مثل هذا الفعل السعت طرائق اللسانيات الحديثة، التي وضعها باكويسن وزملاؤه الدارسون في حلقة موسكو وبزاع اللغوية، فهي بمثابة أساس للتحليل العلمي لأية لغة أو رمز في طور باكويسن تقنيات جذرية حديثة التحليل انظمة الصوت اللغوية، ما أدى إلى تأسيس فرع حديث لعلم الأصوات واجترح طرفا للتحقيق في الشعر والموسيقى والفنون البصرية والسينما على أصبع شخصية محورية في تكييف التحليل البنيوي مع تخصصات تتجاوز علم اللغة، بما في ذلك الفلسفة والأنثروبولوجيا والنظرية الأدبية يقول عنه الباحث والموت إيفانوف "إن باكويسن ينتهي إلى هذا الاتحاد القوي في ثقافتنا الذي هو أكبر من مجرد اللسانيات والدراسات الأدبية، الاتحاد الذي يقشر الثقافة بطريقة جديدة ومغايرة عندما لا تجد من يفكر با يقول أومبرتو إيكو في تأثير رومان ياكويسن على تطوير السيميائية. لقد كان المعفر الرائد في التفاعل السيميائي المعاصر" ، وكان عمله باكمله بحثا عن السيميائية فكتاباته اللغوية تشهد على ذلك
كتب ذات صلة
الكلمات الدليليلة اللسانيات, الشعرية, السيميائية